على امتداد جدول زمني يمتد لثلاثة قرون ، منذ تأسيسها من قِبل القس سانت بيتيجرو في عام 1865 ، دأبت مدرسة الأساقفة للبنات على تعليم الآلاف من الطالبات بشكل مستمر ، مما مكّنهن من التطور ليصبحن نساء جوهريات. سواء أكانوا أطباء أو مهندسين أو معلمين أو ممرضات أو ربات بيوت أو علماء أو رؤساء شركات ، فمن المؤكد أن الفتيات القطنيات سيضعن بصماتهن.