لم تتفوق البنية التحتية والتكنولوجيا اليوم على الطفل وقدراته التعليمية فحسب ، بل أغلقت عليهما أيضًا. إن إغراق كمية هائلة من المحتوى من خلال التكنولوجيا كوسيط يسبب ضغوطًا وتشويشًا عاطفيًا للطفل. في Unicent ، نؤمن بتوفير مدخلات معرفية مثالية ومحددة حسب العمر للأطفال ، مما يجعل التعلم تجربة سعيدة. تعمل إدارة المدرسة وأعضاء هيئة التدريس وغير المدرسين بالتعاون مع أولياء الأمور مع إبقاء الطفل محور التركيز الرئيسي. وهذا يمكننا من توفير بيئة مدرسية تسهل التطور الشامل للطفل ، وجعل Unicent مدرسة تتمحور حول الطفل بمعناها الحقيقي.